هل تعلم أن الحملة هي فرصك لتبرئة ذمتك أمام الله تجاه مشكل الربا ؟

 
هذه الكلمة وردت إلينا كتعليق من قبل أحد الداعمين للحملة ننقلها لكم كما كتبها : سنة 2007 قالت وزارة الشؤون الدينة أن عدد المساجد بالجزائر حوالي 15 عشر ألف مسجد وهو عدد قليل بالنسبة لدولة عربية اسلامية يقترب عدد سكانها من ال 40 مليون بالمقارنة مع دولة تعتبر علمانية هي تركيا بمجموع 70 الف مسجد لما يقارب 80 مليون ساكن لكن ما اردت قوله : لو ساند حملة الغاء الفوائد الربوية أئمة المساجد فقط لكان العدد 15 الف في اليوم الأول من الحملة باعتبار موظف واحد في كل مسجد فكيف ونحن تجاوزنا الشهر ومازال العدد يراوح مكانه فوق العشرة آلاف بقليل ؟ أين الخلل ؟


لاشك أن الله قد يسأل كل واحد منا عن موقفه من هذا الاستفتاء حول الحرب مع الله فهي فرصة لتبرئة ذمتك أيها الغافل فإن الأمر خطير والفشل في مشروع كهذا يقود الى الهاوية فإذا لم تتحد الأمة في محاربة الربا فإنها لن تقوم لها قائمة ولن تجد موقفا جامعا أعظم من هذا والفشل يعطي كذلك انطباعا خاطئا أن الأمة استحلت التعامل الربوي ولاحاجة لها لدراسة البدائل

هناك تعليقان (2):

  1. بربي ان شاء الله يتحقق المشروع وتنجح الحملة بفضل الله وبفضلكم انتم حينها سنردد قوله تعالى (قل جاء الحق وزهق الباطل ان الباطل كان زهوقا )

    ردحذف

إلى من يظنون أنه لا يوجد بديل اقتصادي يوافق الشرع .

شعار و رسالة الحملة.

أنا مواطن(ة) جزائري(ة) مسلم(ة) . أنا أدعم حملة إلغاء القروض الربوية في الجزائر.Je suis algérien musulman.Je soutiens  la campagne pour l'annulation des prêts à intérêt

المتابعون